Skip to main content

أحدث المقالاتاظهار الكل

الطلاب يكتبون الكتاب الذي يريدون قراءته

عندما كان جيورجي سيكيلي بصدد إعداد أحد المقررات الدراسية في الهندسة الكيميائية المُسْتَدَامة لتدريسه في برنامج الدراسات العليا، وجد أنّه بحاجةٍ إلى كتابٍ جديدٍ يجمع بين مبادئ الكيمياء البيئية والهندسة البيئية، بهدف المساهمة في نشر الممارسات الكيميائية الأكثر استدامةً.

برنامج «فيولكوم».. تحقيق الاستدامة في قطاعي النقل البري والبحري

يُعَد التعاون المشترك على مدار 10 سنوات بين جهة صناعية وأخرى أكاديمية بمثابة مسعًى طموح، غير أن الشراكة بين مركز أبحاث الاحتراق النظيف التابع ل«كاوست» وقسم تقنيات وسائل النقل لدى مركز شركة «أرامكو» السعودية للبحث والتطوير فاقت التوقعات فيما يتعلق برعاية المواهب وتحقيق النتائج المرجوة.

عمليات تشريح للأغشية المستخدمة في محطات تحلية المياه لتحسين كفاءتها

من المعلوم أن محطات تحلية المياه تعتمد على عمل أغشية التناضح العكسي أو أغشية الترشيح النانوي بكفاءة، إلا أنه بمرور الوقت، تتلوث أغشية معالجة المياه بطبقة من الأحياء الدقيقة والمعادن المترسبة؛ ما يؤدي إلى اتساخها. ويمكن إجراء تشريح للغشاء من أجل معرفة سبب اتساخه؛ ومن ثم تحديد الطريقة المثلى لتنظيفه، إضافةً إلى الطرق الأخرى التي يمكن أن تسهم في تحسين كفاءته.

مشروع لإنتاج بلورات نانوية غير مكلفة لاستخدامها في تقنيات الطاقة الشمسية

أصبح للجسيمات النانوية مستقبلٌ مشرق يَعِد بتحقيق الكثير من الإنجازات في مجالي الضوء والفوتونيات، ومنذ وقتٍ طويل، استحوذت الجسيمات النانوية على اهتمام ديانا لاكوست، اختصاصية الهندسة الميكانيكية في (كاوست). وبفضل دعم الجامعة، أصبحتْ الآن تتشارك هذا الاهتمام مع أمل العمري، المهندسة الكهربائية كهرباء بجامعة الملك عبد العزيز والتي تخرجت من «كاوست».

تجارب ملهمة لعلماء «كاوست» في مواجهة جائحة «كوفيد 19»

عندما بدأ فيروس «سارس كوف 2» يجتاح العالم، سرعان ما شكّل الباحثون في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية «كاوست» عدة فِرَق لمواجهة التحدي، بدعٍم، في كثير من الأحيان، من مستشفيات وجامعات أخرى في المملكة العربية السعودية. وها هُم الباحثون يحكون عن التجارب التي خاضوها.

شراكات «كاوست» في مجال توفير الصحة الجيدة باستخدام الذكاء الاصطناعي

ستفيد المرضى والأطباء الإكلينيكيون والباحثون من المشروعات البحثية المشتركة بين (كاوست)، والمستشفيات السعودية. فالمرضى ممن يعانون من أمراض جينية صعبة يستفيدون من أحدث وسائل التشخيص. والباحثون والطلاب يتفاعلون مع الأطباء الإكلينيكيين، ويستمعون إلى شكاوى المرضى، من أجل فَهْم الآثار المجتمعية لعملهم بشكل يحفّزهم للتميّز في أبحاثهم.